حملة التدوين اليومي
اليوم العشرون
بدأت في كتابة قصة.. لا أريدها تنتهي
تتجسد فيها أحداث وأحاسيس لا أظنها توجد في الواقع.. ربما لهذا أكتبها كي تكون قِبلة لمن يبغي الخيال
كل سيعيشها يوم يقرأها.. وسيحاول أن يعيشها في الواقع ثم يستيقظ من غفلته
الخيال جامح.. ومؤلم أيضاً !
2 طاروا معايا في الأحلام:
أذا
دعينا نقرأها
لعلنا نستيقظ
الخيال جامح ومؤلم أصلا ولكنه أساس الواقع
انا لازم أقرأ القصه دى ان شاء الله يعنى
إرسال تعليق
سيب بصمتك... سيب كلمتك...