حملة التدوين اليومي
اليوم التاسع عشر
النيل ومياهه الساحرة
كنت اعتدت أن أجلس أمامه فتختفي كل همومي.. يتفتح قلبي وأتنفس نسيم الراحة والصفاء
كان يخرج أسراري سواء شئت أم أبيت.. لم أستطع يوماً منعه من ذلك
لكنه كان يخرجها ليعالج ألمها لا ليشمت بها مثلما قد يفعل البشر
اعتاد أن يريحني لا ليقتلني
اليوم وبعد أن اقتربت منه كثيراً.. وأصبحت لا يمر يوم دون أن أراه.. فقد كل مهاراته معي
لم يعد كسابق عهده
1 طاروا معايا في الأحلام:
اعتدنآ أن تعاندنا الحيآة بعض الشيء ..
"نيلكم" سحرني عندمآ شاهدته للمرة الأولى .. عند زيارتي مصر الكنآنة في بعثة طلابية لهآ ..
هو أخّاذ للعقول حقًا ..
لكن .. كلما اقتربنا مما نحب أكثر .. قل جمالها ..
فللأشياء في بعدهآ جمآل ..
أعجبتني مدونتك .. وعشقت المصريين كما كنت من قبل ..
ودّي .. من فلسطين .. غزة البطولة :)
إرسال تعليق
سيب بصمتك... سيب كلمتك...